منتديات ربنا موجود



كلمة منفعة :+: الميلاد دعوة للحب 75034168

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة :
 يرجي التكرم بتسجيل الدخول وتعريف نفسك اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
وأيضا حتى تستطيع رؤية الصور والروابط وأيضا النسخ من المنتدى
وسنتشرف بتسجيلك
شكرا

الادارة



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات ربنا موجود



كلمة منفعة :+: الميلاد دعوة للحب 75034168

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة :
 يرجي التكرم بتسجيل الدخول وتعريف نفسك اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
وأيضا حتى تستطيع رؤية الصور والروابط وأيضا النسخ من المنتدى
وسنتشرف بتسجيلك
شكرا

الادارة

منتديات ربنا موجود

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات ربنا موجود

ترحب بكم

مرحباً بك يا {زائر} فى منتديات ربنا موجود أخر زيارة لك كانت فى
نرحب بأنضمام العضو {https://rabenamawgood.yoo7.com/u407} إلى أسرة منتديات ربنا موجود بأنتظار أن يعرفنا بنفسه فى قسم التعارف والترحيب
† رجاء محبه عند تسجيل عضويه جديدة بالمنتدى يجب التسجيل ببريد اليكتروني صحيح (الاميل) واسم لائق حتي يتم قبول عضويتك وأيضا يمنع منعاً باتاً ارسال ووضع الاميلات واللينكات فى الرسائل الخاصة والمساهمات †

    كلمة منفعة :+: الميلاد دعوة للحب

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970
    • مساهمة رقم 1

    Happy كلمة منفعة :+: الميلاد دعوة للحب

    مُساهمة من طرف  الخميس 31 مارس 2011, 8:21 pm


    كلمة منفعة :+: الميلاد دعوة للحب 40343757281235459415


    " اللة بعد ما كلم الاباء بالانبياء قديما بانواع وطرق كثيرة . كلمنا في هذة الايام الاخيرة في ابنة . الذي جعلة وارثا لكل شئ . الذي بة ايضا عمل العالمين "
    ( عب 1 : 1 , 2 )
    ان ميلاد السيد المسيح لة المجد اعلان لمحبة اللة الاب للبشرية
    ودعوة للبشرية كلها لكي تدخل في دائرة الحب العجيب هذة
    فليس لاحد حب اعظم من هذا
    وحاولت ان احصي قطع التسبحة الكيهكية التي تصف هذا الحب العجيب فلم يسعني الوقت ولا المقال .
    ومن هذة القطع التي تصف هذا الحب
    القطعة الخامسة من ثيؤطوكية الاثنين وتقول
    " لانة غلب من تحننة . وارسل لنا ذراعة العالية اشرق جسديا من العزراء بغير زرع بشر حتي خلصنا "
    انة الحب الذي دفع الالة الخالق ان يتجسد ويتنازل ويشابهنا في كل شئ من اجل خلاصنا ... ولا يسع عروس النشيد الا ان تصيح بكل ما فيها من فرح وبهجة وتقول
    " ليقبلني بقبلات فنة لان حبك اطيب من الخمر "
    ( نشيد الانشاد 1 : 2 )
    او كاني اري العزراء مريم كلية الطهارة حاملة يسوع الكلمة المتجسد علي ذراعها
    وهاتفة بذات العبارة مع عروس النشيد
    وكان البشرية كلها تهتف معها قائلة
    " ليقبلني (الابن)بقبلات فمة .. لان حبك (ايها الاب) اطيب من الخمر "
    فلقد عرفنا كم احبنا اللة الاب فقط عندما ارسل ابنة الوحيد متجسدا .
    ولذلك يحدثنا القديس كيرلس الكبير عن هذا الحب قائلا :
    " عظيم حقا وفائق للطبيعة هو حب الاب . الذي من اجل حياة العالم تعطانا ابنة متجسدا لخلاصنا "
    ويقول ايضا :
    " فمن اجل تحننة ومحبتة للبشر اخذ شكلنا واخضع نفسة للالم ولاهانات اليهود الواقعة علية "
    ولقد عبر حزقيال النبي بروح النبؤة عن هذا الحب الالهي قائلا :
    فمررت بك ورايتك واذا زمن من الحب . فبسطت ذيلي عليك وسترت عورتك وحلفت لك ودخلت معك في عهد يقول السيد الرب فصرت لي . فحممتك بالماء وغسلت عنك دمك ومسحتك بالزيت والبستك مطرزو .... وتاج جمال علي راسك فتحليت بالذهب والفضة ولباسك الكتان والبز والمطرز وجملت جدا فصلحت لمملكة .. وخرج لك اسم في الامم لجمالك ولانة كان كاملا ببهائي الذي جعلتة عليك "
    ( حزقيال 16 : 8 )
    يا احبائي هكذا اظهر اللة لنا حبة
    فماذا قدمت انت مقابل هذا الحب
    ان كل مرة نفعل فيها الخطيئة ونرفض ان نتوب عنها
    انما نحتقر هذا الحب ومخوم عهدة المقدس الذي قطعة معنا كل مرة نكرة او نحقد او نحسد
    نؤكد ان حبة ليس ثابتا فينا تلك الوصية التي قال عنها ان بها يعرف الجميع انكم اولادي ان كان فيكم حب بعضكم بعض
    ان للحب تاثير عجيب حتي علي اعتي المجرمين .. انة قوة شفاء جبارة يمكنها ان تغير وجة البشرية كلها
    ومن يحب لا يتعب لان المحبة تجعلة لا يشعر بالتعب
    ومن لا يحب يستصعب اقل تعب ويجدة غير محتمل
    اما المحبة وحدها تستحي ان تستصعب شيئا
    يا احبائي
    ان الميلاد دعوة للحب
    الحب لكل احد
    ايا كان لونة او دينة او فكرة
    لانة هكذا احب اللة
    الـــــــــــــــــــــــــــــــرب معكـــــــــــــــــــــــــــــــم
    • الرجوع الى أعلى الصفحة

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 20 مايو 2024, 8:43 am