فن طرق محاربة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]للإنسان وكيفية مجابهتها
الشيخ كليوبا الروماني
ترجمة الأسقف يوحنا يازجي
(هذه المقالة جواب نطق به الأب عندما سأله أحدهم:"كيف يستطيع إنسان يعيش في العالم أن يجاهد ويصارع أهواءه وتجاربه الحاصلة له[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]"
يقول الآباء القديسون أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يجرّب الإنسان السائر في طريق الخلاص، ويحاربه من جوانب ثمانية هي التالية
: من الخلف. من الأمام. من الشمال. من اليمين. من الأسفل. من الأعلى. من الداخل ومن الخارج
1_
يجرّب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الإنسان ويحاربه من الخلف عندما يتذكر الإنسان باستمرار خطاياه السالفة التي إقترفها وأعماله السيئة. ويعيدها في ذاكرته مصحوبة إما بالشعور باليأس أو بالتلذذ والشهوة. هكذا إذاً، إن تذكّر الخطايا السالفة التي إقترفت في الماضي هو تجربة شيطانية
2-
يجرّب الإنسان من الأمام بالخوف من المستقبل الذي يمتد أمامنا. ماذا سيصير بنا[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أو بالعالم[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كم من الأيام سنعيش أيضاً[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هل سنكون أصحاء[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ألن يعترينا مرض ما[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هل سنملك طعاماً لنأكل[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هل ستنشب حرب[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أو يستجد حدث هام مخيف لنا[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وبشكل عام الظنون والتنبوءات المتنوعة وكل شيء يولّد فينا خوفاً من المستقبل. هذا النوع من الحرب الشيطانية شرير ويجلب القلق والإضطراب إلى النفس الإنسانية
3-
يجرّب الإنسان من اليسار عندما يحثّه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]للقيام بالخطايا مباشرة، بالأعمال التي هي خاطئة وسيئة ومضرة. هذه هي التجربة ذات الدعوة الصريحة للخطيئة. أن يخطئ الإنسان مباشرةً أو عمداً
4-
يجرّب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الإنسان من اليمين بطريقتين:
الأولى
: عندما يقوم الإنسان بأعمال حسنة، لكنه يصنعها بهدف شرير وبدافع غير صالح. مثلاً، عندما يفعل الصلاح بدافع حب المجد، أو كي يمدحه الناس أو بغية الحصول على مركز ما. أو لكي يتفاخر ويتعظم. وبكلام آخر عندما يفعل الصلاح بدافع حب المجد أو حب الربح والكسب أو الطمع والجشع. إن القيام بالصالحات بمثل هذه الطريقة هو خاطئ وشرير، ويشبّهه الآباء القديسون بجسد لا نفس فيه، لأن الهدف الذي من أجله يتم العمل هو النفس لهذا العمل، أما العمل بحد ذاته فهو ليس سوى الجسد. ولهذا فإن القيام بالأعمال الصالحة بهدف ليس إلهياً هو تجربة شيطانية بالحقيقة تحارب الإنسان من اليمين أي مستترة تحت شكل الصلاح
الثانية: النوع الثاني يحصل عبر الرؤى والتنبؤات المختلفة.عندما يتقبل الإنسان ظهور [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]كظهور إلهي أوظهور ملاك نوراني.إن الآباء القديسين يعتبرونه ضلالاً وخداعاً أن يثق أحد ما بظهورات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أو أن يتقبلها كظهورات ملائكية
5-
يجرّب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الإنسان من الأسفل عندما يستطيع القيام بأعمال صالحة وفضائل ممدوحة. لكنه لا يقوم بها بداعي تراخيه وكسله. عندما يعرف ويقدر أن يزيد جهاده لاكتساب الفضائل والقيام بالأعمال الصالحة ولكنه لا يقوم بها لأنه يتكاسل أو يتعلل بالصعوبات بداعي تهاونه. وهكذا يتدهور روحياً. ويكتسب أقل بكثير مما هو قادر على اكتسابه بالحقيقة والقيام به
6-
تجربة الإنسان من الأعلى تتم أيضاً بطريقتين:
الأولى
: عندما يعزم الإنسان أن يقوم بجهادات نسكية تتجاوز قواه الشخصية. هذا يحدث مثلاً عندما يكون أحد مريضاً، لكنه بالرغم من هذا يصوم، بينما هذا الصوم يفوق قدرته. أو بشكلك عام عندما يقوم بأي جهاد نسكي يتجاوز قواه الروحية والجسدية. مع العلم أن هذه المحاولات تفقد الإنسان تواضعه وتعرب – من حيث لا يدري – عن أنه يملك ثقة كبيرة بنفسه
الثانية : النوع الثاني للتجارب من الأعلى يتم عندما يطلب الإنسان تفسير أسرار الكتاب المقدس وغوامضه (وبشكل عام أسرار الله) بشكل لا يتناسب مع نموه الروحي، أي عندما يريد أن يتعمق ويفسّر أسرار الله الموجودة في الكتاب المقدس (أو عند الآباء أو بشكل عام في الكون والحياة) ومن ثم أن يعلّمها للناس الآخرين، بينما هو نفسه لم يصل،روحياً، إلى المرتبة الروحية المناسبة والملائمة لهذا. يقول الآباء القديسون أن مثل هذا الإنسان يريد أن يمضغ عظاماً بينما أسنانه طرية بعد ولا تصلح إلا للحليب
7-
ويجرَّب الإنسان أيضاً من الداخل، عبر كل ما يحويه قلبه وكل ما يتأتى منه. لقد قال الرب يسوع جهاراً :"لأن من قلب الإنسان تخرج أفكار شريرة، قتل، زنى، فسق، سرقة... " (متى 19:15) والتي بواسطتها يجرّب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الإنسان. وهكذا فالإنسان لا يجرَّب من قبل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]فقط، بل ومن نواياه الشخصية العاطلة وعاداته السيئة، حب المجد، الميول العاطلة، حب الخطيئة والميل لها... الآتية من قلبه غير الطاهر
8-
وأخيراً، إن الطريقة الثامنة لتجربة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وحربه ضد الإنسان تتم من الخارج عبر أشياء وأمور خارجية. أي عبر كل ما يدركه الإنسان ويتحسسه مما هو خارج عنه بواسطة أحاسيسه، التي هي بمثابة نوافذ للنفس. هذه الأمور الخارجية ليست سيئة بحد ذاتها، لكن يمكن للإنسان أن يتعرض للتجربة بواسطتها - عبر أحاسيسه - وأن ينقاد إلى الشر والخطيئة. هذه هي الطرق الثمانية التي يجرّب بها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الإنسان ويحاربه، وتختلف وطأة الأمر في العالم عنه في الصحراء. هذه التجارب كلها تحارَب باليقظة أي بالسهر والانتباه، سهر وتأهب الروح والجسد، يقظة الروح. بالجهاد، بالسهر على الأفكار والأعمال ومراقبتها، وبكلمة واحدة بواسطة التمييز. ومن ناحية أخرى باستدعاء متواصل لاسم ربنا يسوع المسيح، أي بالصلاة غير المنقطعة. وبكلام آخر، يعلّمنا الآباء القديسون أن نحارب التجارب جميعها والأهواء كما يلي: بحفظ فكرنا ونفسنا بجملتهما مع جسدنا أيضاً من التجارب، هذا هو عملنا وجهادنا من ناحيتنا الإنسانية، لكن من الناحية الأخرى-الإلهية- علينا بلا إنقطاع، بواسطة الصلاة، أن نستدعي الرب يسوع المسيح الكلي الإقتدار. إذاً إنها هذه الصلاة المستمرة والمدعوة صلاة يسوع: " أيها الرب يسوع المسيح، ابن الله الوحيد، إرحمني أنا عبدك الخاطئ "
2-
يجرّب الإنسان من الأمام بالخوف من المستقبل الذي يمتد أمامنا. ماذا سيصير بنا[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أو بالعالم[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كم من الأيام سنعيش أيضاً[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هل سنكون أصحاء[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ألن يعترينا مرض ما[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هل سنملك طعاماً لنأكل[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هل ستنشب حرب[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أو يستجد حدث هام مخيف لنا[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وبشكل عام الظنون والتنبوءات المتنوعة وكل شيء يولّد فينا خوفاً من المستقبل. هذا النوع من الحرب الشيطانية شرير ويجلب القلق والإضطراب إلى النفس الإنسانية
3-
يجرّب الإنسان من اليسار عندما يحثّه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]للقيام بالخطايا مباشرة، بالأعمال التي هي خاطئة وسيئة ومضرة. هذه هي التجربة ذات الدعوة الصريحة للخطيئة. أن يخطئ الإنسان مباشرةً أو عمداً
4-
يجرّب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الإنسان من اليمين بطريقتين:
الأولى
: عندما يقوم الإنسان بأعمال حسنة، لكنه يصنعها بهدف شرير وبدافع غير صالح. مثلاً، عندما يفعل الصلاح بدافع حب المجد، أو كي يمدحه الناس أو بغية الحصول على مركز ما. أو لكي يتفاخر ويتعظم. وبكلام آخر عندما يفعل الصلاح بدافع حب المجد أو حب الربح والكسب أو الطمع والجشع. إن القيام بالصالحات بمثل هذه الطريقة هو خاطئ وشرير، ويشبّهه الآباء القديسون بجسد لا نفس فيه، لأن الهدف الذي من أجله يتم العمل هو النفس لهذا العمل، أما العمل بحد ذاته فهو ليس سوى الجسد. ولهذا فإن القيام بالأعمال الصالحة بهدف ليس إلهياً هو تجربة شيطانية بالحقيقة تحارب الإنسان من اليمين أي مستترة تحت شكل الصلاح
الثانية: النوع الثاني يحصل عبر الرؤى والتنبؤات المختلفة.عندما يتقبل الإنسان ظهور [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]كظهور إلهي أوظهور ملاك نوراني.إن الآباء القديسين يعتبرونه ضلالاً وخداعاً أن يثق أحد ما بظهورات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أو أن يتقبلها كظهورات ملائكية
5-
يجرّب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الإنسان من الأسفل عندما يستطيع القيام بأعمال صالحة وفضائل ممدوحة. لكنه لا يقوم بها بداعي تراخيه وكسله. عندما يعرف ويقدر أن يزيد جهاده لاكتساب الفضائل والقيام بالأعمال الصالحة ولكنه لا يقوم بها لأنه يتكاسل أو يتعلل بالصعوبات بداعي تهاونه. وهكذا يتدهور روحياً. ويكتسب أقل بكثير مما هو قادر على اكتسابه بالحقيقة والقيام به
6-
تجربة الإنسان من الأعلى تتم أيضاً بطريقتين:
الأولى
: عندما يعزم الإنسان أن يقوم بجهادات نسكية تتجاوز قواه الشخصية. هذا يحدث مثلاً عندما يكون أحد مريضاً، لكنه بالرغم من هذا يصوم، بينما هذا الصوم يفوق قدرته. أو بشكلك عام عندما يقوم بأي جهاد نسكي يتجاوز قواه الروحية والجسدية. مع العلم أن هذه المحاولات تفقد الإنسان تواضعه وتعرب – من حيث لا يدري – عن أنه يملك ثقة كبيرة بنفسه
الثانية : النوع الثاني للتجارب من الأعلى يتم عندما يطلب الإنسان تفسير أسرار الكتاب المقدس وغوامضه (وبشكل عام أسرار الله) بشكل لا يتناسب مع نموه الروحي، أي عندما يريد أن يتعمق ويفسّر أسرار الله الموجودة في الكتاب المقدس (أو عند الآباء أو بشكل عام في الكون والحياة) ومن ثم أن يعلّمها للناس الآخرين، بينما هو نفسه لم يصل،روحياً، إلى المرتبة الروحية المناسبة والملائمة لهذا. يقول الآباء القديسون أن مثل هذا الإنسان يريد أن يمضغ عظاماً بينما أسنانه طرية بعد ولا تصلح إلا للحليب
7-
ويجرَّب الإنسان أيضاً من الداخل، عبر كل ما يحويه قلبه وكل ما يتأتى منه. لقد قال الرب يسوع جهاراً :"لأن من قلب الإنسان تخرج أفكار شريرة، قتل، زنى، فسق، سرقة... " (متى 19:15) والتي بواسطتها يجرّب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الإنسان. وهكذا فالإنسان لا يجرَّب من قبل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]فقط، بل ومن نواياه الشخصية العاطلة وعاداته السيئة، حب المجد، الميول العاطلة، حب الخطيئة والميل لها... الآتية من قلبه غير الطاهر
8-
وأخيراً، إن الطريقة الثامنة لتجربة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وحربه ضد الإنسان تتم من الخارج عبر أشياء وأمور خارجية. أي عبر كل ما يدركه الإنسان ويتحسسه مما هو خارج عنه بواسطة أحاسيسه، التي هي بمثابة نوافذ للنفس. هذه الأمور الخارجية ليست سيئة بحد ذاتها، لكن يمكن للإنسان أن يتعرض للتجربة بواسطتها - عبر أحاسيسه - وأن ينقاد إلى الشر والخطيئة. هذه هي الطرق الثمانية التي يجرّب بها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الإنسان ويحاربه، وتختلف وطأة الأمر في العالم عنه في الصحراء. هذه التجارب كلها تحارَب باليقظة أي بالسهر والانتباه، سهر وتأهب الروح والجسد، يقظة الروح. بالجهاد، بالسهر على الأفكار والأعمال ومراقبتها، وبكلمة واحدة بواسطة التمييز. ومن ناحية أخرى باستدعاء متواصل لاسم ربنا يسوع المسيح، أي بالصلاة غير المنقطعة. وبكلام آخر، يعلّمنا الآباء القديسون أن نحارب التجارب جميعها والأهواء كما يلي: بحفظ فكرنا ونفسنا بجملتهما مع جسدنا أيضاً من التجارب، هذا هو عملنا وجهادنا من ناحيتنا الإنسانية، لكن من الناحية الأخرى-الإلهية- علينا بلا إنقطاع، بواسطة الصلاة، أن نستدعي الرب يسوع المسيح الكلي الإقتدار. إذاً إنها هذه الصلاة المستمرة والمدعوة صلاة يسوع: " أيها الرب يسوع المسيح، ابن الله الوحيد، إرحمني أنا عبدك الخاطئ "
الإثنين 29 سبتمبر 2014, 12:51 pm من طرف stmaryAiad
» دورة المدرب المحترف المعتمد دولياً
الأربعاء 19 يونيو 2013, 12:24 pm من طرف stmaryAiad
» شهادااااااااااااااات غير صحيحة
الأحد 12 مايو 2013, 2:40 pm من طرف stmaryAiad
» مهرجان التنمية البشرية السنوى
الأربعاء 30 يناير 2013, 11:06 am من طرف stmaryAiad
» أسرار الشخصية الجذابة (سر الكاريزما و كيف اكتسبها) مع المدرب العالمى د / ميلاد موسى
الثلاثاء 20 نوفمبر 2012, 10:50 am من طرف stmaryAiad
» تفكيرك يحدد مصيرك
الأربعاء 03 أكتوبر 2012, 11:34 am من طرف stmaryAiad
» الهجرة العشوائية لأمريكا
السبت 22 سبتمبر 2012, 4:56 pm من طرف stmaryAiad
» الدورات التدريبية المدعمة لشهر سبتمبر
الخميس 06 سبتمبر 2012, 9:31 pm من طرف stmaryAiad
» بيان هام لكل الخدام
الخميس 16 أغسطس 2012, 2:42 pm من طرف stmaryAiad
» منحة شهر أغسطس
الإثنين 16 يوليو 2012, 11:30 am من طرف stmaryAiad
» دبلومة التصوير و المونتاج و الأخراج
الخميس 05 يوليو 2012, 1:18 pm من طرف stmaryAiad
» اغتنم الفرصة
الثلاثاء 26 يونيو 2012, 11:40 am من طرف stmaryAiad
» كنيسة السيدة العذراء مريم بعياد بك - شبرا
الثلاثاء 12 يونيو 2012, 1:01 pm من طرف stmaryAiad
» خدمة الكمبيوتر و التنمية البشرية
السبت 02 يونيو 2012, 1:27 pm من طرف stmaryAiad
» مفاجأااااااااااااة شهر مايو
الإثنين 07 مايو 2012, 11:25 am من طرف stmaryAiad
» ايماننا المسيحي للقمص هدرا اسحق
الثلاثاء 28 فبراير 2012, 8:17 pm من طرف samehnb
» على فكرة - فريق بازل - puzzle team
الثلاثاء 14 فبراير 2012, 10:20 pm من طرف sallymessiha
» أسئلة سريعة و مختصرة عن الأقانيم
الثلاثاء 14 فبراير 2012, 10:19 pm من طرف sallymessiha
» هز فؤادى صراخك يوما
الثلاثاء 14 فبراير 2012, 10:16 pm من طرف sallymessiha
» هل يجوز وضع الصور الدينية فى حجرة النوم ؟؟
الثلاثاء 03 يناير 2012, 9:30 pm من طرف
» يوم ميلادك
الثلاثاء 03 يناير 2012, 9:29 pm من طرف
» ( كلمة منفعة ) حياة الإيمان
الثلاثاء 03 يناير 2012, 6:14 pm من طرف
» ( كلمة منفعة ) التعبير
الثلاثاء 03 يناير 2012, 6:10 pm من طرف
» ( كلمة منفعة ) لماذا أحبوا الاستشهاد؟
الثلاثاء 03 يناير 2012, 6:06 pm من طرف
» ( كلمة منفعة ) كثرة الكلام
الثلاثاء 03 يناير 2012, 6:03 pm من طرف
» سمات الأعمار لمرحلة إعدادى (13 – 15 سنة )
الثلاثاء 03 يناير 2012, 5:05 pm من طرف
» سمات الأعمار المختلفة للأطفال (مرحلة من 9 – 12 سنة )
الثلاثاء 03 يناير 2012, 4:59 pm من طرف
» سمات الأعمار المختلفة للأطفال (مرحلة من 6 – 8 سنوات )
الثلاثاء 03 يناير 2012, 4:55 pm من طرف
» سمات الأعمار المختلفة للأطفال ( مرحلة الحضانة 3 – 5 سنوات )
الثلاثاء 03 يناير 2012, 4:51 pm من طرف
» طفل بيكلم ماما العذراء من وراء بابا يسوع - تعالو نشوف قالها ايـــة !!!
الثلاثاء 03 يناير 2012, 4:07 pm من طرف
» كيف ارضيك ؟؟؟؟؟
الثلاثاء 03 يناير 2012, 4:05 pm من طرف
» أغمضت عيوني.. وأحنيت رأسي..
الثلاثاء 03 يناير 2012, 4:03 pm من طرف
» إحـــنـا اولاد الـ♥ـــــمـسـيح
الإثنين 02 يناير 2012, 7:34 pm من طرف
» يقول الرب يسوع لك :
الإثنين 02 يناير 2012, 7:31 pm من طرف
» مثل الزارع بالصور المتحركه
الإثنين 02 يناير 2012, 7:27 pm من طرف
» ( كلمة منفعة ) الصمت
الإثنين 02 يناير 2012, 7:23 pm من طرف
» ( كلمة منفعة ) الابدية
الإثنين 02 يناير 2012, 7:19 pm من طرف
» ( كلمة منفعة ) القلب القوي
الإثنين 02 يناير 2012, 7:16 pm من طرف
» ( كلمة منفعة ) اللة والانسان
الإثنين 02 يناير 2012, 7:14 pm من طرف
» دعني أهــــرب إلــــيك
الأحد 01 يناير 2012, 6:49 pm من طرف
» ايها الرب يسوع تعالى
الأحد 01 يناير 2012, 6:45 pm من طرف
» لماذا عيد الميلاد المجيد فى يوم 7 يناير ؟؟
الأحد 01 يناير 2012, 6:41 pm من طرف
» طرق الكرازة للطفل
الأحد 01 يناير 2012, 6:36 pm من طرف
» مسئوليتك تجاه نفسك كخادم (1تيمو4:12-16)
الأحد 01 يناير 2012, 6:29 pm من طرف
» ( كلمة منفعة ) هيكل اللة
الأحد 01 يناير 2012, 6:24 pm من طرف
» ( كلمة منفعة ) المحبة تحتمل كل شئ
الأحد 01 يناير 2012, 6:20 pm من طرف
» ( كلمة منفعة ) مياة كثيرة
الأحد 01 يناير 2012, 6:10 pm من طرف
» صفات الخادم الناجح
السبت 31 ديسمبر 2011, 2:44 pm من طرف
» كيف تصنع مجرما ؟
السبت 31 ديسمبر 2011, 2:42 pm من طرف
» ( كلمة منفعة ) راحتك وراحة غيرك
السبت 31 ديسمبر 2011, 2:37 pm من طرف