الأنبا موسى الأسقف العام
إجابة على الأسئلة المطروحة من الجمعية المصرية الدولية لمكافحة الإدمان :
1- ترى المسيحية - وضمنها المذهب الأرثوذكسى - أن تجار المخدرات هم قتلة فعلاً، حيث أن المخدرات تقتل متعاطيها بطريقة شاملة:
فهى تقتل الروح التى تتصل بالله وتحيا التدين، وتقتل العقل حيث تتلف خلايا المخ وتفكير الإنسان وتوجهاته الإيجابية، كما أنها تقتل الوجدان حيث يحيا المدمن حياة ملؤها التعاسة والشقاء، وتقتل الجسد حينما يصير نهباً للهلاك والأمراض والذبول، وأخيراً تقتل العلاقات الإجتماعية، حين تسوء علاقات المدمن داخل أسرته، وفى مكان الدراسة أو العمل، وفى المجتمع عموماً. وهكذا يقتل تجار المخدرات متعاطيها بصورة شاملة تشمل مكونات الشخصية الإنسانية كلها.
ولهذا فعقوبة الإعدام، مادامت سارية المفعول فى قوانين دولة ما، تجوز على مثل هؤلاء التجار، لأن من يقتل نفساً واحدة يستحق القتل، فكم بالحرى من يقتل الكثيرين عمداً وعن معرفة. وفى العهد القديم كانت الشريعة تقول: "إذا أمات أحد إنساناً فإنه يقتل" (لا 17:24).
وفى العهد الجديد يقول:
"كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون" (مت 52:26). إلا أننا لا نميل لإعدام تاجر المخدرات فى ميدان عام، حيث أن هذا الإجراء كثيراً ما يؤدى إلى رد فعل عكسى، إذ يتعاطف معه البعض، كما أنه ربما يثير روح القسوة فى البعض الآخر.
2- ترى المسيحية فى التدخين والخمور والمخدرات، بصفة عامة، أنها نوع من قتل الإنسان لنفسه بطريقة بطيئة أو متوسطة أو سريعة.
وفى الإنجيل:
"من يفسد هيكل الله، سيفسده الله، لأن هيكل الله مقدس، الذى أنتم هو" (1كو 17:3). أى أن الإنسان الذى يدمر صحته الجسدية، يقع تحت طائلة العقاب الإلهى.
ومن الواضح أن كلاً من هذه الآفات تدمر أجزاء من الجسم، وهذا ما أثبته العلم والطب، فالتدخين يدمر الرئتين بالسرطان، والقلب بالأمراض، مع قرحة المعدة، وضعف الإبصار... الخ. والخمور تسبب فشل الكلّى وسرطان الكبد. والمخدرات تحدث التآكل فى خلايا المخ، وتجعل الإنسان نهباً لكل الأمراض، مع اعتمادية رهيبة على المخدر المدمّر، بعد توقف إفراز المورفين الربانى الداخلى.
أن المادة فى حد ذاتها ليست المشكلة، بل المشكلة هى فى الاستخدام الخاطئ للمادة. فالمخدرات تستخدم طبياً، إذ تكون حقنة المورفين مثلاً إنقاذاً لحياة من يصاب بالحروق، إذ تجعله يجتاز الصدمة القاتلة، إلى حين علاج الحروق نفسها. كما أنها لازمة بعد إجراء العمليات الجراحية. لكن الحذر دائماً هو من إدمان هذه المواد، سواء النيكوتين فى التدخين، أو الكحول فى الخمور، أو أنواع المخدرات المختلفة.
لذلك فمتعاطى هذه الآفات مسئول أمام الله عن الضرر الذى يسببه لصحته، ونحن نعرف أن جرعة زائدة من بعض المخدرات تقتل الإنسان على الفور، وهذا ما يحدث كثيراً.
ولاشك أن من يتاجر فى هذه الآفات الثلاثة، بهدف أن يدمن الناس تعاطيها، آثم فى حق الله، ونفسه، والناس.
وأرباحهم مرفوضة، ولا تقبلها الكنيسة حينما يتبرعون ببعضها، إلا فى شراء وقود للحريق، كتعبير عن الرفض، مع اشتراط التوبة والحياة الجديدة المقدسة الخالية من هذه الآثام.
3- ترى المسيحية أن صلوات متعاطى هذه الآفات لا تصير مقبولة ما لم ينوى صاحبها التوبة الكاملة عنها،
وأن يجاهد فعلاً فى هذا السبيل، بقوة الإرادة، واللجوء إلى الشبع الدينى، والتخلى عنها فعلاً، إلى أن ينقطع عنها تماماً.
4- شهادة المدمن مشكوك فيها لثلاثة أسباب :
أ - أخلاقياً :
لا يؤتمن من يدمر نفسه على شهادة حق.
ب - عقلياً :
فهو غالباً نصف واع، فلا نطمئن إلى شهادته.
ج - صحياً :
حيث يحيا المدمن أحيانا فى هلاوس وخيالات، ولا يستطيع تركيز ذهنه بصورة جيدة.
5- لا تسمح المسيحية - حسب الإنجيل - بالطلاق إلا لعلة الزنا. والإدمان فى نظر المسيحية إنحراف عن الصواب، ومرض عضال، ونتمنى لو أن شريك الحياة يجاهد مع شريكه الآخر فى التخلص منه، حفظاً له من الدمار الشامل، وحفظاً للأسرة من التفكك والإنهيار، وللأولاد من القدوة السيئة.
6- لابد من استراتيجية شاملة :
أ- تشمل الدولة بكل قطاعاتها ومؤسساتها ووزاراتها من أجل تكوين شباب متكامل الشخصية وناجح فى كل زواياها: الروحية والعقلية والنفسية والبدنية والإجتماعية.
ب- ولاشك أن المؤسسات الدينية والثقافية والإعلامية والإجتماعية لها دور هام فى الوقاية بالتوعية.
ج- تدريب كوادر فى كل قطاعات المجتمع: المدنى والدينى، على إكتشاف المدمن مبكراً وإقناعه بالعلاج.
د- توفير وسائل علاج مناسبة بأسعار ممكنة.
هـ- توفير فرص تأهيل، ليعود المدمن إلى المجتمع بطريقة جيدة بعيداً عن التأثيرات القديمة فى مجتمعه الخاص وأصدقائه المنحرفين.
و- ولاشك أن الجهود الأمنية غاية فى الأهمية سواء من جهة محاربة تجار المخدرات الكبار والصغار (وهم الأخطر والأكثر)، أو محاربة إنتاجها وزراعتها.
ز- الحملات الإعلامية فى التليفزيون من أنجح الوسائل: مثل دقيقة من فضلك، أو مشهد الإنسحاب، أو صدور حكم إعدام على تاجر، أو معلومة هامة، أو كشف المعلومات الخاطئة التى يتبادلها الشباب فى هذا المجال، مثل دور المخدرات فى التنشيط الجنسى، أو أن البانجو ليس خطيراً كغيره من المخدرات... الخ.
نرجو لكم النجاح والتوفيق فى جهدكم الرائع من أجل مكافحة هذه الآفات المدمرة، حفظاً لأجيالنا الصاعدة، ومصرنا العزيزة.
منقوووووووول
إجابة على الأسئلة المطروحة من الجمعية المصرية الدولية لمكافحة الإدمان :
1- ترى المسيحية - وضمنها المذهب الأرثوذكسى - أن تجار المخدرات هم قتلة فعلاً، حيث أن المخدرات تقتل متعاطيها بطريقة شاملة:
فهى تقتل الروح التى تتصل بالله وتحيا التدين، وتقتل العقل حيث تتلف خلايا المخ وتفكير الإنسان وتوجهاته الإيجابية، كما أنها تقتل الوجدان حيث يحيا المدمن حياة ملؤها التعاسة والشقاء، وتقتل الجسد حينما يصير نهباً للهلاك والأمراض والذبول، وأخيراً تقتل العلاقات الإجتماعية، حين تسوء علاقات المدمن داخل أسرته، وفى مكان الدراسة أو العمل، وفى المجتمع عموماً. وهكذا يقتل تجار المخدرات متعاطيها بصورة شاملة تشمل مكونات الشخصية الإنسانية كلها.
ولهذا فعقوبة الإعدام، مادامت سارية المفعول فى قوانين دولة ما، تجوز على مثل هؤلاء التجار، لأن من يقتل نفساً واحدة يستحق القتل، فكم بالحرى من يقتل الكثيرين عمداً وعن معرفة. وفى العهد القديم كانت الشريعة تقول: "إذا أمات أحد إنساناً فإنه يقتل" (لا 17:24).
وفى العهد الجديد يقول:
"كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون" (مت 52:26). إلا أننا لا نميل لإعدام تاجر المخدرات فى ميدان عام، حيث أن هذا الإجراء كثيراً ما يؤدى إلى رد فعل عكسى، إذ يتعاطف معه البعض، كما أنه ربما يثير روح القسوة فى البعض الآخر.
2- ترى المسيحية فى التدخين والخمور والمخدرات، بصفة عامة، أنها نوع من قتل الإنسان لنفسه بطريقة بطيئة أو متوسطة أو سريعة.
وفى الإنجيل:
"من يفسد هيكل الله، سيفسده الله، لأن هيكل الله مقدس، الذى أنتم هو" (1كو 17:3). أى أن الإنسان الذى يدمر صحته الجسدية، يقع تحت طائلة العقاب الإلهى.
ومن الواضح أن كلاً من هذه الآفات تدمر أجزاء من الجسم، وهذا ما أثبته العلم والطب، فالتدخين يدمر الرئتين بالسرطان، والقلب بالأمراض، مع قرحة المعدة، وضعف الإبصار... الخ. والخمور تسبب فشل الكلّى وسرطان الكبد. والمخدرات تحدث التآكل فى خلايا المخ، وتجعل الإنسان نهباً لكل الأمراض، مع اعتمادية رهيبة على المخدر المدمّر، بعد توقف إفراز المورفين الربانى الداخلى.
أن المادة فى حد ذاتها ليست المشكلة، بل المشكلة هى فى الاستخدام الخاطئ للمادة. فالمخدرات تستخدم طبياً، إذ تكون حقنة المورفين مثلاً إنقاذاً لحياة من يصاب بالحروق، إذ تجعله يجتاز الصدمة القاتلة، إلى حين علاج الحروق نفسها. كما أنها لازمة بعد إجراء العمليات الجراحية. لكن الحذر دائماً هو من إدمان هذه المواد، سواء النيكوتين فى التدخين، أو الكحول فى الخمور، أو أنواع المخدرات المختلفة.
لذلك فمتعاطى هذه الآفات مسئول أمام الله عن الضرر الذى يسببه لصحته، ونحن نعرف أن جرعة زائدة من بعض المخدرات تقتل الإنسان على الفور، وهذا ما يحدث كثيراً.
ولاشك أن من يتاجر فى هذه الآفات الثلاثة، بهدف أن يدمن الناس تعاطيها، آثم فى حق الله، ونفسه، والناس.
وأرباحهم مرفوضة، ولا تقبلها الكنيسة حينما يتبرعون ببعضها، إلا فى شراء وقود للحريق، كتعبير عن الرفض، مع اشتراط التوبة والحياة الجديدة المقدسة الخالية من هذه الآثام.
3- ترى المسيحية أن صلوات متعاطى هذه الآفات لا تصير مقبولة ما لم ينوى صاحبها التوبة الكاملة عنها،
وأن يجاهد فعلاً فى هذا السبيل، بقوة الإرادة، واللجوء إلى الشبع الدينى، والتخلى عنها فعلاً، إلى أن ينقطع عنها تماماً.
4- شهادة المدمن مشكوك فيها لثلاثة أسباب :
أ - أخلاقياً :
لا يؤتمن من يدمر نفسه على شهادة حق.
ب - عقلياً :
فهو غالباً نصف واع، فلا نطمئن إلى شهادته.
ج - صحياً :
حيث يحيا المدمن أحيانا فى هلاوس وخيالات، ولا يستطيع تركيز ذهنه بصورة جيدة.
5- لا تسمح المسيحية - حسب الإنجيل - بالطلاق إلا لعلة الزنا. والإدمان فى نظر المسيحية إنحراف عن الصواب، ومرض عضال، ونتمنى لو أن شريك الحياة يجاهد مع شريكه الآخر فى التخلص منه، حفظاً له من الدمار الشامل، وحفظاً للأسرة من التفكك والإنهيار، وللأولاد من القدوة السيئة.
6- لابد من استراتيجية شاملة :
أ- تشمل الدولة بكل قطاعاتها ومؤسساتها ووزاراتها من أجل تكوين شباب متكامل الشخصية وناجح فى كل زواياها: الروحية والعقلية والنفسية والبدنية والإجتماعية.
ب- ولاشك أن المؤسسات الدينية والثقافية والإعلامية والإجتماعية لها دور هام فى الوقاية بالتوعية.
ج- تدريب كوادر فى كل قطاعات المجتمع: المدنى والدينى، على إكتشاف المدمن مبكراً وإقناعه بالعلاج.
د- توفير وسائل علاج مناسبة بأسعار ممكنة.
هـ- توفير فرص تأهيل، ليعود المدمن إلى المجتمع بطريقة جيدة بعيداً عن التأثيرات القديمة فى مجتمعه الخاص وأصدقائه المنحرفين.
و- ولاشك أن الجهود الأمنية غاية فى الأهمية سواء من جهة محاربة تجار المخدرات الكبار والصغار (وهم الأخطر والأكثر)، أو محاربة إنتاجها وزراعتها.
ز- الحملات الإعلامية فى التليفزيون من أنجح الوسائل: مثل دقيقة من فضلك، أو مشهد الإنسحاب، أو صدور حكم إعدام على تاجر، أو معلومة هامة، أو كشف المعلومات الخاطئة التى يتبادلها الشباب فى هذا المجال، مثل دور المخدرات فى التنشيط الجنسى، أو أن البانجو ليس خطيراً كغيره من المخدرات... الخ.
نرجو لكم النجاح والتوفيق فى جهدكم الرائع من أجل مكافحة هذه الآفات المدمرة، حفظاً لأجيالنا الصاعدة، ومصرنا العزيزة.
منقوووووووول
الإثنين 29 سبتمبر 2014, 12:51 pm من طرف stmaryAiad
» دورة المدرب المحترف المعتمد دولياً
الأربعاء 19 يونيو 2013, 12:24 pm من طرف stmaryAiad
» شهادااااااااااااااات غير صحيحة
الأحد 12 مايو 2013, 2:40 pm من طرف stmaryAiad
» مهرجان التنمية البشرية السنوى
الأربعاء 30 يناير 2013, 11:06 am من طرف stmaryAiad
» أسرار الشخصية الجذابة (سر الكاريزما و كيف اكتسبها) مع المدرب العالمى د / ميلاد موسى
الثلاثاء 20 نوفمبر 2012, 10:50 am من طرف stmaryAiad
» تفكيرك يحدد مصيرك
الأربعاء 03 أكتوبر 2012, 11:34 am من طرف stmaryAiad
» الهجرة العشوائية لأمريكا
السبت 22 سبتمبر 2012, 4:56 pm من طرف stmaryAiad
» الدورات التدريبية المدعمة لشهر سبتمبر
الخميس 06 سبتمبر 2012, 9:31 pm من طرف stmaryAiad
» بيان هام لكل الخدام
الخميس 16 أغسطس 2012, 2:42 pm من طرف stmaryAiad
» منحة شهر أغسطس
الإثنين 16 يوليو 2012, 11:30 am من طرف stmaryAiad
» دبلومة التصوير و المونتاج و الأخراج
الخميس 05 يوليو 2012, 1:18 pm من طرف stmaryAiad
» اغتنم الفرصة
الثلاثاء 26 يونيو 2012, 11:40 am من طرف stmaryAiad
» كنيسة السيدة العذراء مريم بعياد بك - شبرا
الثلاثاء 12 يونيو 2012, 1:01 pm من طرف stmaryAiad
» خدمة الكمبيوتر و التنمية البشرية
السبت 02 يونيو 2012, 1:27 pm من طرف stmaryAiad
» مفاجأااااااااااااة شهر مايو
الإثنين 07 مايو 2012, 11:25 am من طرف stmaryAiad
» ايماننا المسيحي للقمص هدرا اسحق
الثلاثاء 28 فبراير 2012, 8:17 pm من طرف samehnb
» على فكرة - فريق بازل - puzzle team
الثلاثاء 14 فبراير 2012, 10:20 pm من طرف sallymessiha
» أسئلة سريعة و مختصرة عن الأقانيم
الثلاثاء 14 فبراير 2012, 10:19 pm من طرف sallymessiha
» هز فؤادى صراخك يوما
الثلاثاء 14 فبراير 2012, 10:16 pm من طرف sallymessiha
» هل يجوز وضع الصور الدينية فى حجرة النوم ؟؟
الثلاثاء 03 يناير 2012, 9:30 pm من طرف
» يوم ميلادك
الثلاثاء 03 يناير 2012, 9:29 pm من طرف
» ( كلمة منفعة ) حياة الإيمان
الثلاثاء 03 يناير 2012, 6:14 pm من طرف
» ( كلمة منفعة ) التعبير
الثلاثاء 03 يناير 2012, 6:10 pm من طرف
» ( كلمة منفعة ) لماذا أحبوا الاستشهاد؟
الثلاثاء 03 يناير 2012, 6:06 pm من طرف
» ( كلمة منفعة ) كثرة الكلام
الثلاثاء 03 يناير 2012, 6:03 pm من طرف
» سمات الأعمار لمرحلة إعدادى (13 – 15 سنة )
الثلاثاء 03 يناير 2012, 5:05 pm من طرف
» سمات الأعمار المختلفة للأطفال (مرحلة من 9 – 12 سنة )
الثلاثاء 03 يناير 2012, 4:59 pm من طرف
» سمات الأعمار المختلفة للأطفال (مرحلة من 6 – 8 سنوات )
الثلاثاء 03 يناير 2012, 4:55 pm من طرف
» سمات الأعمار المختلفة للأطفال ( مرحلة الحضانة 3 – 5 سنوات )
الثلاثاء 03 يناير 2012, 4:51 pm من طرف
» طفل بيكلم ماما العذراء من وراء بابا يسوع - تعالو نشوف قالها ايـــة !!!
الثلاثاء 03 يناير 2012, 4:07 pm من طرف
» كيف ارضيك ؟؟؟؟؟
الثلاثاء 03 يناير 2012, 4:05 pm من طرف
» أغمضت عيوني.. وأحنيت رأسي..
الثلاثاء 03 يناير 2012, 4:03 pm من طرف
» إحـــنـا اولاد الـ♥ـــــمـسـيح
الإثنين 02 يناير 2012, 7:34 pm من طرف
» يقول الرب يسوع لك :
الإثنين 02 يناير 2012, 7:31 pm من طرف
» مثل الزارع بالصور المتحركه
الإثنين 02 يناير 2012, 7:27 pm من طرف
» ( كلمة منفعة ) الصمت
الإثنين 02 يناير 2012, 7:23 pm من طرف
» ( كلمة منفعة ) الابدية
الإثنين 02 يناير 2012, 7:19 pm من طرف
» ( كلمة منفعة ) القلب القوي
الإثنين 02 يناير 2012, 7:16 pm من طرف
» ( كلمة منفعة ) اللة والانسان
الإثنين 02 يناير 2012, 7:14 pm من طرف
» دعني أهــــرب إلــــيك
الأحد 01 يناير 2012, 6:49 pm من طرف
» ايها الرب يسوع تعالى
الأحد 01 يناير 2012, 6:45 pm من طرف
» لماذا عيد الميلاد المجيد فى يوم 7 يناير ؟؟
الأحد 01 يناير 2012, 6:41 pm من طرف
» طرق الكرازة للطفل
الأحد 01 يناير 2012, 6:36 pm من طرف
» مسئوليتك تجاه نفسك كخادم (1تيمو4:12-16)
الأحد 01 يناير 2012, 6:29 pm من طرف
» ( كلمة منفعة ) هيكل اللة
الأحد 01 يناير 2012, 6:24 pm من طرف
» ( كلمة منفعة ) المحبة تحتمل كل شئ
الأحد 01 يناير 2012, 6:20 pm من طرف
» ( كلمة منفعة ) مياة كثيرة
الأحد 01 يناير 2012, 6:10 pm من طرف
» صفات الخادم الناجح
السبت 31 ديسمبر 2011, 2:44 pm من طرف
» كيف تصنع مجرما ؟
السبت 31 ديسمبر 2011, 2:42 pm من طرف
» ( كلمة منفعة ) راحتك وراحة غيرك
السبت 31 ديسمبر 2011, 2:37 pm من طرف