منتديات ربنا موجود



سنكسار اليوم الثلاثاء 2 من شهر امشير 1726 الموافق 9 فبراير 2010 احسن الله استقباله 75034168

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة :
يرجي التكرم بتسجيل الدخول وتعريف نفسك اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
وأيضا حتى تستطيع رؤية الصور والروابط وأيضا النسخ من المنتدى
وسنتشرف بتسجيلك

شكرا

الادارة



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات ربنا موجود



سنكسار اليوم الثلاثاء 2 من شهر امشير 1726 الموافق 9 فبراير 2010 احسن الله استقباله 75034168

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة :
يرجي التكرم بتسجيل الدخول وتعريف نفسك اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
وأيضا حتى تستطيع رؤية الصور والروابط وأيضا النسخ من المنتدى
وسنتشرف بتسجيلك

شكرا

الادارة

منتديات ربنا موجود

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات ربنا موجود

ترحب بكم

مرحباً بك يا {زائر} فى منتديات ربنا موجود أخر زيارة لك كانت فى الخميس 01 يناير 1970
نرحب بأنضمام العضو {https://rabenamawgood.yoo7.com/u407} إلى أسرة منتديات ربنا موجود بأنتظار أن يعرفنا بنفسه فى قسم التعارف والترحيب
رجاء محبه عند تسجيل عضويه جديدة بالمنتدى يجب التسجيل ببريد اليكتروني صحيح (الاميل) واسم لائق حتي يتم قبول عضويتك وأيضا يمنع منعاً باتاً ارسال ووضع الاميلات واللينكات فى الرسائل الخاصة والمساهمات

    سنكسار اليوم الثلاثاء 2 من شهر امشير 1726 الموافق 9 فبراير 2010 احسن الله استقباله

    Meky
    Meky
    الــمـــديـــر الــعــــام
    الــمـــديـــر الــعــــام


    ذكر
    عدد المساهمات : 1679
    تاريخ التسجيل : 15/01/2010
    العمر : 28
    <b>العمل/الترفيه</b> العمل/الترفيه : طالب ثانوى

    سنكسار اليوم الثلاثاء 2 من شهر امشير 1726 الموافق 9 فبراير 2010 احسن الله استقباله Empty سنكسار اليوم الثلاثاء 2 من شهر امشير 1726 الموافق 9 فبراير 2010 احسن الله استقباله

    مُساهمة من طرف Meky الإثنين 08 فبراير 2010, 11:55 pm

    نياحة القديس أنبا بولا أول السياح

    في مثل هذا
    اليوم من سنة 341 م تنيح القديس العظيم الأنبا بولا أول السواح . كان هذا
    القديس من الإسكندرية ، وكان له أخ يسمي بطرس ، وبعد وفاة والدهما ، شرعا
    في قسمة الميراث بينهما ، فلما اخذ أخوه الجزء الأكبر تألم بولس من تصرف
    أخيه وقال له : لماذا لم تعطني حصتي من ميراث أبى ؟ فأجابه لأنك صبي واخشي
    إن تبدده ، أما انا فسأحفظه لك . وإذ لم يتفقا ، مضيا للحاكم ليفصل بينهما .
    وفيما هما ذاهبين ، وجدا جنازة سائرة في الطريق ، فسال بولس أحد المشيعين
    عن المتوفى ، فقيل له إنه من عظماء هذه المدينة وأغنيائها ، وهوذا قد ترك
    غناه وماله الكثير ، وها هم يمضون به إلى القبر بثوبه فقط . فتنهد القديس
    وقال في نفسه : ما لي إذن وأموال هذا العالم الفاني الذي سأتركه وأنا عريان
    . ثم التفت إلى أخيه وقال له : ارجع بنا يا أخي ، فلست مطالبا إياك بشيء
    مما لي . وفيما هما عائدين انفصل عنه بولس وسار في طريقه حتى وصل إلى خارج
    المدينة . فوجد قبرا أقام به ثلاثة ايام يصلي إلى السيد المسيح إن يرشده
    إلى ما يرضيه . أما أخوه فانه بحث عنه كثيرا ، وإذ لم يقف له علي اثر حزن
    حزنا عظيما وتأسف علي ما فرط منه .

    أما القديس بولس فقد أرسل إليه الرب ملاكا أخرجه من ذلك المكان وسار معه
    إلى إن آتى إلى البرية الشرقية الداخلية ، وهناك أقام سبعين سنة لم يعاين
    أثناءها أحدا . وكان يلبس ثوبا من ليف ، وكان الرب يرسل إليه غرابا بنصف
    خبزة في كل يوم . ولما أراد الرب إظهار قداسته وبره ، أرسل ملاكه إلى الأب
    العظيم أنطونيوس ، الذي كان يظن انه أول من سكن البرية ، وقال له : يوجد في
    البرية الداخلية إنسان لا يستحق العالم وطأة قدميه ، وبصلاته ينزل الرب
    المطر والندي علي الأرض ، ويأتي بالنيل في حينه . فلما سمع أنطونيوس هذا
    قام لوقته وسار في البرية الداخلية مسافة يوم . فارشده الرب إلى مغارة
    القديس بولس فدخل إليه وسجد كل منهما للآخر وجلسا يتحدثان بعظائم الأمور .
    ولما صار المساء أتى الغراب ومعه خبزة كاملة . فقال القديس بولس للقديس
    أنطونيوس : الآن قد علمت انك من عبيد الله . إن لي اليوم سبعين سنة والرب
    يرسل لي نصف خبزة كل يوم ، أما اليوم فقد أرسل الرب لك طعامك ، والان أسرع
    واحضر لي الحلة التي أعطاها قسطنطين الملك لأثناسيوس البطريرك. فمضي إلى
    البابا أثناسيوس أخذها منه وعاد بها إليه . وفيما هو في الطريق رأي نفس
    القديس الأنبا بولا والملائكة صاعدين بها . ولما وصل إلى المغارة وجده قد
    تنيح ، فقبله باكيا ثم كفنه بالحلة واخذ الثوب الليف . ولما أراد مواراة
    جسده الطاهر تحير كيف يحفر القبر ، وإذا بأسدين يدخلان عليه وصارا يطأطأن
    بوجهيهما علي جسد القديس ، ويشيران برأسيهما كمن يستأذناه فيما يعملان .
    فعلم انهما مرسلان من قبل الرب ، فحدد لهما مقدار طول الجسد وعرضه فحفراه
    بمخالبهما . وحينئذ واري القديس أنطونيوس الجسد المقدس وعاد إلى الأب
    البطريرك واعلمه بذلك ، فأرسل رجالا ليحملوا الجسد إليه . فقضوا أياما
    كثيرة يبحثون في الجبل فلم يعرفوا له مكانا ، حتى ظهر القديس للبطريرك في
    الرؤيا واعلمه إن الرب لم يشأ إظهار جسده فلا تتعب الرجال ، فأرسل
    واستحضرهم .

    أما الثوب الليف فكان يلبسه الأب البطريرك ثلاث مرات في السنة أثناء
    التقديس . وفي أحد الأيام أراد إن يعرف الناس مقدار قداسة صاحبه فوضعه علي
    ميت فقام لوقته . وشاعت هذه الأعجوبة في كل ارض مصر والإسكندرية .

    صلاته تكون معنا آمين .


    نياحة القديس لونجينوس رئيس دير الزجاج

    في مثل هذا
    اليوم تنيح القديس الطاهر الأنبا لونجينوس رئيس دير الزجاج . وكان من أهل
    قيليقية . ترهب في أحد الأديرة التي كان قد ترهب فيها والده لوقيانوس بعد
    وفاة زوجته . وحصل بعد نياحة رئيس هذا الدير ، إن أراد الرهبان إقامة
    القديس لوقيانوس رئيسا عليهم فلم يقبل ، لأنه كان يبغض مجد العالم واخذ
    ابنه لونجينوس وآتى به إلي الشام وأقاما هناك في كنيسة . وقد اظهر الله
    فضائلهما بأجراء عدة آيات علي أيديهما ، وخوفا من مجد العالم ، استأذن
    لونجينوس أباه في الذهاب إلي مصر . ولما وصل قصد دير الزجاج غرب الإسكندرية
    ، فقبله الرهبان بفرح ، إلي إن تنيح رئيس الدير . ونظرا لما رأوه في
    القديس لونجينوس من الفضائل والسلوك الحسن فقد أقاموه رئيسا خلفه ، وبعد
    قليل أتى إليه أبوه لوقيانوس . وكانا يصنعان قلوع المراكب ويقتاتان من
    عملهما واجري الله علي أيديهما آيات كثيرة . ثم تنيح الأب لوقيانوس بسلام
    ولحقه ابنه بعد ذلك .

    بركة صلاه هذين القديسين تكون معنا . ولربنا المجد دائما أبديا آمين .

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 28 نوفمبر 2024, 12:24 am