منتديات ربنا موجود



( كلمة منفعة ) الثبات  75034168

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة :
يرجي التكرم بتسجيل الدخول وتعريف نفسك اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
وأيضا حتى تستطيع رؤية الصور والروابط وأيضا النسخ من المنتدى
وسنتشرف بتسجيلك

شكرا

الادارة



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات ربنا موجود



( كلمة منفعة ) الثبات  75034168

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة :
يرجي التكرم بتسجيل الدخول وتعريف نفسك اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
وأيضا حتى تستطيع رؤية الصور والروابط وأيضا النسخ من المنتدى
وسنتشرف بتسجيلك

شكرا

الادارة

منتديات ربنا موجود

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات ربنا موجود

ترحب بكم

مرحباً بك يا {زائر} فى منتديات ربنا موجود أخر زيارة لك كانت فى الخميس 01 يناير 1970
نرحب بأنضمام العضو {https://rabenamawgood.yoo7.com/u407} إلى أسرة منتديات ربنا موجود بأنتظار أن يعرفنا بنفسه فى قسم التعارف والترحيب
رجاء محبه عند تسجيل عضويه جديدة بالمنتدى يجب التسجيل ببريد اليكتروني صحيح (الاميل) واسم لائق حتي يتم قبول عضويتك وأيضا يمنع منعاً باتاً ارسال ووضع الاميلات واللينكات فى الرسائل الخاصة والمساهمات

    ( كلمة منفعة ) الثبات

    avatar


    تاريخ التسجيل : 01/01/1970

    Litebulb ( كلمة منفعة ) الثبات

    مُساهمة من طرف  الإثنين 05 ديسمبر 2011, 7:50 pm


    كتاب كلمة منفعة
    البابا شنوده الثالث
    ( كلمة منفعة ) الثبات  15375889305170505332
    ( 113 )
    الثبات
    ********
    ما أسهل أن يبدأ الاٍنسان حياة روحية
    وأن يعيش مع الله أياماً وأسابيع
    ثم بعد ذلك ينتكس ويرجع إلى الوراء
    ويفقد كل شيء..!
    المهم إذن لمن يبدأ، أن يستمر، ويستقر، ويثبت.
    لذلك قال الرب
    (أثبتوا فى، وأنا فيكم)
    (يو 15: 4)
    وشرح لنا أهمية ثبات الغصن في الكرمة ليأتى بثمر.
    ومدح تلاميذه القديسين، ليس فقط لأنهم وقفوا معه في تجاربه
    بل قال لهم
    (أنتم الذين ثبتم معى في تجاربى)
    (لو 22: 28)
    فامتدح ثباتهم
    وفى مثل الزارع حكى لنا عن الذين لم يثبتوا.
    الذي
    (ثبت حالاً، وإذ لم يكن له أصل جف)
    (مت 13: 6)
    والذي ثبت ثم خنقه الشوك.
    لهذا نرى القديس بولس الرسول
    لا يتحدث فقط عن أهمية الإيمان
    بل بالحرى عن الثبات فيه
    فيقول:
    "أما الصرامة فعلى الذين سقطوا. وأما اللطف فلك، إن ثبت في اللطف وإلا فأنت أيضاً ستقطع"
    (رو 11: 22).
    ويقول لأهل كولوسى
    (ليحضركم قديسين.. إن ثبتم على الإيمان، متأسسين وراسخين..)
    (كو 1: 22، 23)
    وهو يلوم أهل غلاطية الذين
    (بدأوا بالروح)
    ولكنهم لم يثبتوا
    (فكملوا بالجسد)
    (غل 3: 3)
    كثيرون ذكرهم الرسول وهو باك
    لأنهم لم يثبتوا.
    البعض بدأوا الخدمة بنشاط
    ولم يستمروا فيها!
    والبعض تعلقوا بفكرة التكريس
    ولكنهم لم يثبتوا!
    والبعض بدأوا بمحبة الله
    ثم تركوا محبتهم الأولى!
    ما أقصى أن يعيش إنسان حياة الخيمة والمذبح مع ابرآم
    ثم ينتهي به الأمر أن يسكن في سدوم!
    أو يبدأ كواحد من الاثنى عشر
    ثم يسلم المسيح!
    أو يبدأ حياته كجبار منتصر
    وكنذير للرب حل عليه روحه
    ثم يحلق شعره
    ويجر الطاحونة..!
    إن الثبات في الروح هو إختبار إرادتنا وسط العواطف
    لذلك قال الكتاب
    (أنظروا إلى نهاية سيرتهم)
    (عب 13: 7)
    هؤلاء الذين ثبتوا
    (وكملوا في الإيمان).

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 28 نوفمبر 2024, 12:27 am